مشاهدة مباراة ريال مدريد و أرسنال بتاريخ 2025-04-16 في دوري دوري أبطال أوروبا

مشاهدة مباراة ريال مدريد و أرسنال بتاريخ 2025-04-16 في دوري دوري أبطال أوروبا.

مشاهدة مباراة ريال مدريد و أرسنال بتاريخ 2025-04-16 في دوري دوري أبطال أوروبا

مشاهدة مباراة ريال مدريد و أرسنال بتاريخ 2025-04-16 في دوري دوري أبطال أوروبا

مشاهدة مباراة ريال مدريد و أرسنال

يلتقى اليوم 2025-04-16 كلا من نادي ريال مدريد و نادي أرسنال فى بطولة دوري أبطال أوروبا في تمام الساعه 22:00 بتوقيت مصر.

معلومات عن مباراة ريال مدريد و أرسنال 16-04-2025

تنقل أحداث المباراة في الوطن العربي فضائيا على قناة beIN Sports HD ويتم إستضافة المباراه في ملعب سانتياجو برنابيو يقوم المعلق الرياضي علي سعيد الكعبي بالتعليق على مباراة ريال مدريد و أرسنال.

بطاقة مباراة ريال مدريد و أرسنال

مدريد - يتمتع أرسنال بموقع بداية رائع قبل مباراة الإياب يوم الأربعاء. سيطروا على مباراتهم على أرضهم في الإمارات بنتيجة 3-0 وإذا تمكنوا من الصمود أمام ضغوط ريال مدريد اليوم فسوف يتقدمون إلى الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا. سنشاهد ضربة البداية للمباراة في تمام الساعة

التاسعة مساء

أتمنى لكم أمسية ممتعة في مشاهدة البث النصي اليوم لمباراة إياب دوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وأرسنال لندن إف سي . ويواجه رجال المدرب كارلو أنشيلوتي مهمة صعبة للغاية أمام ريال مدريد

قبل مباراة الإياب. لقد قدموا أداء سيئًا للغاية في المباراة الأولى في لندن وخسروا بهامش كبير بلغ 0:3. لقد استعادوا شهيتهم جزئيًا على الأقل خلال عطلة نهاية الأسبوع عندما فازوا بصعوبة 1- على ألافيس. سنرى ما إذا كانوا قادرين على تحقيق معجزة صغيرة اليوم وتحويل سلسلة المباريات المكونة من مباراتين ضد ارسنال إلى نتيجة إيجابية

أرسنال قدم

الضيوف من إنجلترا مباراتهم الأولى ضد ريال مدريد بشكل جيد للغاية. بعد أداء ممتاز، أصبح خصمهم على ظهرهم حرفيًا. خلال عطلة نهاية الأسبوع، لعبوا مباراة على أرضهم ضد برينتفورد بتشكيلة مصغرة. وبعد أداء غير مقنع، حصلوا على نقطة واحدة فقط من المباراة بعد التعادل 1:1

مدريد البرنابيو، الأضواء الكاشفة: عندما يسمع نشید دوري أبطال أوروبا، يتحول ريال مدريد إلى وضع مختلف. عادة بعد الهزيمة 0-3 في مباراة الذهاب من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا أمام آرسنال، أصبح الفريق الملكي في موقف صعب. لكن أيام المهاجمين الأسطوريين والعودة السحرية قد انتهت - والواقع في العاصمة الإسبانية مختلف تماما

ريال مدريد يحتاج إلى معجزة. نقطة. تشكل الهزيمة بنتيجة 3-0 في مباراة الذهاب من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا أمام آرسنال الإنجليزي عقبة لا يمكن التغلب عليها

حتى بالنسبة للفريق الملكي

وفي الواقع، يتعين علينا أن نعود إلى الوراء كثيراً في كتب التاريخ لنجد آخر إنجاز بهذا الحجم حققه أهل مدريد.

في الخامس من نوفمبر/ تشرين الثاني عام 1975، وجد ريال مدريد نفسه في موقف حرج في دور الستة عشر لكأس أوروبا بعد خسارته 4-1 أمام ديربي كاونتي قبل أسبوعين فقط. بعد 120 دقيقة درامية على ملعب سانتياغو برنابيو، وصل نادي العاصمة الإسبانية إلى ربع النهائي (5:1) بعد الوقت الإضافي)

وبعد مرور ما يقرب من 50 عامًا، يُقال إن إله كرة القدم يعمل لصالح لوس بلانكوس مرة أخرى. لكن كيليان مبابي وفينيسيوس جونيور وشركائهم يفتقرون إلى مثل هذا السحر

الحقيقي بين الحلم والواقع

وقال خبير كرة القدم أدريان جارسيا من يوروسبورت في مدريد ، وهو يتطلع إلى مباراة الإياب يوم الأربعاء ابتداءً من الساعة التاسعة مساءً عبر البث المباشر ): "الفوز على أرسنال والوصول إلى الدور نصف النهائي ليس . "مستحيلاً، لكنه في الحقيقة صعب للغاية

لكن الإيمان بالعاصمة الإسبانية هائل، إذ تغذي أسطورة ريال مدريد مثل هذه الأحلام. وأضاف جارسيا: "يؤمن المشجعون بالتصوف وكل الرمزية، ويتذكرون بحنين الماضي الرومانسي في الثمانينيات أو المباريات المجنونة ضد مانشستر سيتي وباريس سان جيرمان في السنوات ." الأخيرة.

قبل ثلاث سنوات قلب ريال مدريد بطولة دوري أبطال أوروبا رأساً على عقب. أولا، نجح كريم بنزيمة، بطل الهاتريك بمفرده في إقصاء مانشستر سيتي من البطولة على الرغم من هزيمته في مباراة الذهاب، وبعد أسابيع أصبح مانشستر سيتي متأخرا عنه بعد أن سجل رودريجو هدفين في الدقيقة 90 وأجبر الفريقين على اللجوء إلى الوقت الإضافي. ولكن هذه المرة الظروف مختلفة

آخر هزيمة أكبر في مباراة خروج المغلوب في دوري أبطال أوروبا كانت في نصف نهائي 1988/89 أمام ميلان (0:5). وبالإضافة إلى ذلك، كانت هذه الهزيمة الخامسة لريال مدريد في كأس أوروبا هذا الموسم؛ آخر فريق فاز بدوري أبطال أوروبا كان سيئا بهذا الشكل في موسم 2000/2001.

علاوة على ذلك، فإن تفكيك الجزيرة لم يكن مرتبطا بالدستور المدريدي فحسب. لقد كان الأرسنال الفريق الأفضل بكل بساطة. منذ بدء جمع البيانات في عام 2003، لم يسدد أي فريق في دوري أبطال أوروبا المزيد من التسديدات على مرمى ريال مدريد في مباراة واحدة أكثر من الجانرز المتفوق الأسبوع الماضي (11)، وكانت الركلات الحرة التي نفذها ديكلان رايس رائعة.

أنشيلوتي يؤمن بالمستحيل

إذا نظرنا إلى تلك الأمسية السحرية في خريف عام 1975 ضد ديربي كاونتي - أو العودة أمام فولفسبورج في 1986/87 2015/16 (0:2/30) والنجم الأحمر بلغراد في (2:4/2:0) - فإن وصفة النجاح في العودة واضحة

هدف في المراحل الافتتاحية، وثنائيات من مهاجمين مبدعين مثل كريستيانو رونالدو، وسانتيانا، وروبرتو مارتينيز، ودفاع صلب. لذا فإن لحظات المجد لا غنى عنها. لكن هل يملك ريال مدريد هذه القدرة في الوقت الحالي؟

وقال المدرب كارلو أنشيلوتي في المؤتمر الصحفي: "لا أعلم. سنحاول". الحقيقة أن ريال مدريد هو النادي الوحيد الذي فعل ذلك مرات عديدة. سنحاول حتى اللحظة الأخيرة، حتى الكرة الأخيرة.

وبطبيعة الحال، فإن المدرب الإيطالي قد توصل بالفعل إلى خطة. وقال المدرب البالغ من العمر 65 عاما في مقابلة التي تنتمي (مثل TNT Sports حصرية مع قناة Eurosport ، إلى مجموعة البث WBD Sports(: نحن متأكدون إلى حد كبير من نوع المباراة التي" ." سنلعبها

ولكن بدون دعم الجماهير لا شيء يعمل. "في الأوقات الصعبة، يكون هذا الملعب مفيدًا جدا لنا. هناك لمسة سحرية، ولكن هذا يأتي أيضًا من أداء الفريق"، أكد

حتى النهائي، سيقاتل فريق رويالز حتى النهاية أمام" جماهيره على أرضه. لكن مبابي ورفاقه فشلوا في إظهار . هذا الموقف في الموسم الحالي

يجب على مبابي ورفاقه تقديم أداء جيد

ومع انتقال كيليان مبابي مجانا، بدا وكأن الكأس قد ضاعت لسنوات قادمة. في الصيف الماضي، ظن الناس أن ريال مدريد لن يُقهر بوجود كيليان وفينيكس ورودريجو . وبيلينجهام. لكن الواقع مختلف، كما أكد جارسيا.

هل كانت توقعات اللاعبين النجوم مرتفعة للغاية في النهاية ؟ "في رأيي فقط في حالة مبابي"، تابع جارسيا. كان فينيسيوس قائدًا حقيقيا العام الماضي في نصف النهائي وفي النهائي ضد دورتموند - لكن هذا العام لا يبدو الأمر كذلك ضد بايرن

لذا فإن اللحظات الذهبية لا تزال بعيدة المنال. على أية حال قبل أن يفكر ريال مدريد في العودة الملحمية، يتعين عليه أولاً كسر اللعنة

حتى الآن، لم يسجل بطل إسبانيا أي هدف في مواجهاته الثلاث في كأس أوروبا مع آرسنال