آخر تطورات أزمة وزير التعليم وتورطه بتزوير شهادته

 

نشر المحامي بالنقض "عمرو عبد السلام" عبر صفحته على الفيس بوك ما يفيد أن وزير التربية والتعليم "محمد عبداللطيف " لم يحصل على مؤهل تعليمي يؤهله لتولي منصب وزير التربية التعليم في مصر وافتقاره للخبرة العلمية والعملية في إدارة ملف التعليم والقرارات العشوائية المتخبطة التي اتخذها منذ توليه مقاليد الوزارة أدت لانهيار منظومة التعليم في مصر واضرت بمصالح جموع الطلاب والمعلمين والمصالح العليا للبلاد بما يمثل تهديدا للامن القومي المصري والسلام الاجتماعي وفي ظل تزايد الغضبة الشعبية ضد التصرفات غير المسؤلة للوزير وحفاظا علي تحقيق المصلحة العامة.



وأوضح أنه تم الإنتهاء من تجميع كافة الأدلة وإعداد وصياغة دعوي عزل وزير التعليم وإنضمام بعض الزملاء أعضاء مجلس النقابة العامة لمحامين مصر الى هيئة الدفاع وأودعت الدعوى جدول محكمة القضاء الإداري بالقاهرة وتم طلب الملف فورا من رئيس الدائرة الأولى حقوق وحريات لتحديد جلسة لنظر الشق العاجل.

لينشر بعد ذلك أنه تم تهديده من قبل والدة "وزير التربية والتعليم" السيدة "نرمين إسماعيل " وقالت : لو متنازلتوش عن الدعوة هجيبكم في شوال  وستتقدم هيئه الدفاع ببلاغ عاجل ضدها ويحمل هيئة أجهزة الدولة بالحفاظ على سلامة أرواح وحياة هيئه دفاع المحامين .

كما أكد أنه سينضم إليه المستشار مرتضي منصور بعد أن أنضم له المحامى "نبيل الوحش " والذي نشر على صفحته 

رسالة إلى السيدة نرمين إسماعيل أم وزير التربيه والتعليم ساقط التوجيهية  مزور شهادة الثانوية وحاصل على دكتوراه تیوانیة و نصب على رئيس الجمهورية وأدخل عليه الغش وقال أنه حاصل على دكتوراه مهلبية  بتهدد عمرو بك عبد السلام وكل المحامين الذين انضمو اليه فى الدعوى المرفوعه على ابنها ننوس عين امه وقالت بعزله واقالته بالحرف الواحد كل إلى اشتركو فى رفع الدعوى لو ما تنازلوش عنها ها اجيبهم فى شوال وانا بقول لها عند فيكي انا هانضم في الجلسه الجايه للدعوى ولو لا انك انتى بنت المرحوم المشير احمد اسماعيل المرحوم الوطني الخلوق لكنت سمعتك من المتنقى خيار وريني تمام يا ام المزور والنصاب لما نحضر فى الدعوى او فى البلاغات المقدمه ضده للسيد المستشار النائب العام ومش هانسيبه غير لما يدخل ارمدان وتروحي تزوريه وهو لابس البدله الزرقا في سجن المرج او مايو او بدر اوحتى في وادى النطرون وورينا تمامك يام المحروس.




تعليقات

اترك تعليقك علي الخبر

الأرشيف

نموذج الاتصال

إرسال